احتلال وتهجير.. مسئول إسرائيلي يكشف لـ”أكسيوس” خطط نتنياهو فى غزة

كتبت :إيمان خالد خفاجي
كشف مسئول إسرائيلي لموقع أكسيوس الأمريكي خطط رئيس وزراء الاحتلال في غزة خلال الفترة المقبلة، وقال ان الجيش الإسرائيلي يخطط لتوسيع عملياته البرية في القطاع لاحتلال 25% منه خلال الأسبوعين او الثلاثة أسابيع المقبلة مشيرا إلى أن العملية جزء من حملة “الضغط الأقصى” لإجبار حماس على إطلاق سراح المزيد من المحتجزين.
وفقا للتقرير، إعادة احتلال القطاع فد تتجاوز الأهداف المعلنة للحرب ومن المحتمل ان يستخدمها الاحتلال كذريعة للبقاء والضغط على الفلسطينيين للمغادرة، وهي خطو بدأت بالفعل وتجبر مجددًا المدنيين الفلسطينيين الذين عادوا إلى منازلهم في شمال وجنوب قطاع غزة بعد إعلان وقف إطلاق النار في يناير على النزوح.
وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق جديد لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار، فقد تتوسع العملية البرية وتؤدي إلى إعادة احتلال معظم القطاع وتشريد معظم المدنيين الفلسطينيين، البالغ عددهم مليوني نسمة، إلى “منطقة إنسانية” صغيرة.
وقال بعض المسؤولين الإسرائيليين إن إعادة الاحتلال خطوة نحو تنفيذ خطة تل ابيب لما اطلقوا عليه “الخروج الطوعي” للفلسطينيين من غزة، الامر الذي يرونه ضروريا لهزيمة حماس، وفي الوت نفسه يحذر آخرون من أن ذلك قد يجعل إسرائيل مسؤولة عن مليوني فلسطيني، فيما قد يتحول إلى احتلال غير محدد المدة.
استأنفت إسرائيل حربها على غزة بسلسلة من الغارات الجوية المكثفة ضد ما وصفته بأهداف لحماس في جميع أنحاء القطاع حيث قتل أكثر من 400 فلسطيني في الغارات، غالبيتهم من النساء والأطفال، فيما يعرف بـ ” مجزرة 17 رمضان”
وصباح الاثنين، أصدر جيش الدفاع الإسرائيلي أوامر إخلاء للفلسطينيين في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، حيث دمر معظم مدينة رفح خلال العملية البرية الإسرائيلية السابقة، ولم يعد إليها الكثير من الفلسطينيين بعد وقف إطلاق النار.
كشف مسئول إسرائيلي لموقع أكسيوس الأمريكي خطط رئيس وزراء الاحتلال في غزة خلال الفترة المقبلة، وقال ان الجيش الإسرائيلي يخطط لتوسيع عملياته البرية في القطاع لاحتلال 25% منه خلال الأسبوعين او الثلاثة أسابيع المقبلة مشيرا إلى أن العملية جزء من حملة “الضغط الأقصى” لإجبار حماس على إطلاق سراح المزيد من المحتجزين.
وفقا للتقرير، إعادة احتلال القطاع فد تتجاوز الأهداف المعلنة للحرب ومن المحتمل ان يستخدمها الاحتلال كذريعة للبقاء والضغط على الفلسطينيين للمغادرة، وهي خطو بدأت بالفعل وتجبر مجددًا المدنيين الفلسطينيين الذين عادوا إلى منازلهم في شمال وجنوب قطاع غزة بعد إعلان وقف إطلاق النار في يناير على النزوح.
وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق جديد لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار، فقد تتوسع العملية البرية وتؤدي إلى إعادة احتلال معظم القطاع وتشريد معظم المدنيين الفلسطينيين، البالغ عددهم مليوني نسمة، إلى “منطقة إنسانية” صغيرة.
وقال بعض المسؤولين الإسرائيليين إن إعادة الاحتلال خطوة نحو تنفيذ خطة تل ابيب لما اطلقوا عليه “الخروج الطوعي” للفلسطينيين من غزة، الامر الذي يرونه ضروريا لهزيمة حماس، وفي الوت نفسه يحذر آخرون من أن ذلك قد يجعل إسرائيل مسؤولة عن مليوني فلسطيني، فيما قد يتحول إلى احتلال غير محدد المدة.
استأنفت إسرائيل حربها على غزة بسلسلة من الغارات الجوية المكثفة ضد ما وصفته بأهداف لحماس في جميع أنحاء القطاع حيث قتل أكثر من 400 فلسطيني في الغارات، غالبيتهم من النساء والأطفال، فيما يعرف بـ ” مجزرة 17 رمضان”
وصباح الاثنين، أصدر جيش الدفاع الإسرائيلي أوامر إخلاء للفلسطينيين في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، حيث دمر معظم مدينة رفح خلال العملية البرية الإسرائيلية السابقة، ولم يعد إليها الكثير من الفلسطينيين بعد وقف إطلاق النار.
كشف مسئول إسرائيلي لموقع أكسيوس الأمريكي خطط رئيس وزراء الاحتلال في غزة خلال الفترة المقبلة، وقال ان الجيش الإسرائيلي يخطط لتوسيع عملياته البرية في القطاع لاحتلال 25% منه خلال الأسبوعين او الثلاثة أسابيع المقبلة مشيرا إلى أن العملية جزء من حملة “الضغط الأقصى” لإجبار حماس على إطلاق سراح المزيد من المحتجزين.
وفقا للتقرير، إعادة احتلال القطاع فد تتجاوز الأهداف المعلنة للحرب ومن المحتمل ان يستخدمها الاحتلال كذريعة للبقاء والضغط على الفلسطينيين للمغادرة، وهي خطو بدأت بالفعل وتجبر مجددًا المدنيين الفلسطينيين الذين عادوا إلى منازلهم في شمال وجنوب قطاع غزة بعد إعلان وقف إطلاق النار في يناير على النزوح.
وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق جديد لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار، فقد تتوسع العملية البرية وتؤدي إلى إعادة احتلال معظم القطاع وتشريد معظم المدنيين الفلسطينيين، البالغ عددهم مليوني نسمة، إلى “منطقة إنسانية” صغيرة.
وقال بعض المسؤولين الإسرائيليين إن إعادة الاحتلال خطوة نحو تنفيذ خطة تل ابيب لما اطلقوا عليه “الخروج الطوعي” للفلسطينيين من غزة، الامر الذي يرونه ضروريا لهزيمة حماس، وفي الوت نفسه يحذر آخرون من أن ذلك قد يجعل إسرائيل مسؤولة عن مليوني فلسطيني، فيما قد يتحول إلى احتلال غير محدد المدة.
استأنفت إسرائيل حربها على غزة بسلسلة من الغارات الجوية المكثفة ضد ما وصفته بأهداف لحماس في جميع أنحاء القطاع حيث قتل أكثر من 400 فلسطيني في الغارات، غالبيتهم من النساء والأطفال، فيما يعرف بـ ” مجزرة 17 رمضان”
وصباح الاثنين، أصدر جيش الدفاع الإسرائيلي أوامر إخلاء للفلسطينيين في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، حيث دمر معظم مدينة رفح خلال العملية البرية الإسرائيلية السابقة، ولم يعد إليها الكثير من الفلسطينيين بعد وقف إطلاق النار.
كشف مسئول إسرائيلي لموقع أكسيوس الأمريكي خطط رئيس وزراء الاحتلال في غزة خلال الفترة المقبلة، وقال ان الجيش الإسرائيلي يخطط لتوسيع عملياته البرية في القطاع لاحتلال 25% منه خلال الأسبوعين او الثلاثة أسابيع المقبلة مشيرا إلى أن العملية جزء من حملة “الضغط الأقصى” لإجبار حماس على إطلاق سراح المزيد من المحتجزين.
وفقا للتقرير، إعادة احتلال القطاع فد تتجاوز الأهداف المعلنة للحرب ومن المحتمل ان يستخدمها الاحتلال كذريعة للبقاء والضغط على الفلسطينيين للمغادرة، وهي خطو بدأت بالفعل وتجبر مجددًا المدنيين الفلسطينيين الذين عادوا إلى منازلهم في شمال وجنوب قطاع غزة بعد إعلان وقف إطلاق النار في يناير على النزوح.
وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق جديد لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار، فقد تتوسع العملية البرية وتؤدي إلى إعادة احتلال معظم القطاع وتشريد معظم المدنيين الفلسطينيين، البالغ عددهم مليوني نسمة، إلى “منطقة إنسانية” صغيرة.
وقال بعض المسؤولين الإسرائيليين إن إعادة الاحتلال خطوة نحو تنفيذ خطة تل ابيب لما اطلقوا عليه “الخروج الطوعي” للفلسطينيين من غزة، الامر الذي يرونه ضروريا لهزيمة حماس، وفي الوت نفسه يحذر آخرون من أن ذلك قد يجعل إسرائيل مسؤولة عن مليوني فلسطيني، فيما قد يتحول إلى احتلال غير محدد المدة.
استأنفت إسرائيل حربها على غزة بسلسلة من الغارات الجوية المكثفة ضد ما وصفته بأهداف لحماس في جميع أنحاء القطاع حيث قتل أكثر من 400 فلسطيني في الغارات، غالبيتهم من النساء والأطفال، فيما يعرف بـ ” مجزرة 17 رمضان”
وصباح الاثنين، أصدر جيش الدفاع الإسرائيلي أوامر إخلاء للفلسطينيين في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، حيث دمر معظم مدينة رفح خلال العملية البرية الإسرائيلية السابقة، ولم يعد إليها الكثير من الفلسطينيين بعد وقف إطلاق النار.
إسرائيلي لموقع أكسيوس الأمريكي خطط رئيس وزراء الاحتلال في غزة خلال الفترة المقبلة، وقال ان الجيش الإسرائيلي يخطط لتوسيع عملياته البرية في القطاع لاحتلال 25% منه خلال الأسبوعين او الثلاثة أسابيع المقبلة مشيرا إلى أن العملية جزء من حملة “الضغط الأقصى” لإجبار حماس على إطلاق سراح المزيد من المحتجزين.
وفقا للتقرير، إعادة احتلال القطاع فد تتجاوز الأهداف المعلنة للحرب ومن المحتمل ان يستخدمها الاحتلال كذريعة للبقاء والضغط على الفلسطينيين للمغادرة، وهي خطو بدأت بالفعل وتجبر مجددًا المدنيين الفلسطينيين الذين عادوا إلى منازلهم في شمال وجنوب قطاع غزة بعد إعلان وقف إطلاق النار في يناير على النزوح.
وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق جديد لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار، فقد تتوسع العملية البرية وتؤدي إلى إعادة احتلال معظم القطاع وتشريد معظم المدنيين الفلسطينيين، البالغ عددهم مليوني نسمة، إلى “منطقة إنسانية” صغيرة.
وقال بعض المسؤولين الإسرائيليين إن إعادة الاحتلال خطوة نحو تنفيذ خطة تل ابيب لما اطلقوا عليه “الخروج الطوعي” للفلسطينيين من غزة، الامر الذي يرونه ضروريا لهزيمة حماس، وفي الوت نفسه يحذر آخرون من أن ذلك قد يجعل إسرائيل مسؤولة عن مليوني فلسطيني، فيما قد يتحول إلى احتلال غير محدد المدة.
استأنفت إسرائيل حربها على غزة بسلسلة من الغارات الجوية المكثفة ضد ما وصفته بأهداف لحماس في جميع أنحاء القطاع حيث قتل أكثر من 400 فلسطيني في الغارات، غالبيتهم من النساء والأطفال، فيما يعرف بـ ” مجزرة 17 رمضان”
وصباح الاثنين، أصدر جيش الدفاع الإسرائيلي أوامر إخلاء للفلسطينيين في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، حيث دمر معظم مدينة رفح خلال العملية البرية الإسرائيلية السابقة، ولم يعد إليها الكثير من الفلسطينيين بعد وقف إطلاق النار.
كشف مسئول إسرائيلي لموقع أكسيوس الأمريكي خطط رئيس وزراء الاحتلال في غزة خلال الفترة المقبلة، وقال ان الجيش الإسرائيلي يخطط لتوسيع عملياته البرية في القطاع لاحتلال 25% منه خلال الأسبوعين او الثلاثة أسابيع المقبلة مشيرا إلى أن العملية جزء من حملة “الضغط الأقصى” لإجبار حماس على إطلاق سراح المزيد من المحتجزين.
وفقا للتقرير، إعادة احتلال القطاع فد تتجاوز الأهداف المعلنة للحرب ومن المحتمل ان يستخدمها الاحتلال كذريعة للبقاء والضغط على الفلسطينيين للمغادرة، وهي خطو بدأت بالفعل وتجبر مجددًا المدنيين الفلسطينيين الذين عادوا إلى منازلهم في شمال وجنوب قطاع غزة بعد إعلان وقف إطلاق النار في يناير على النزوح.
وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق جديد لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار، فقد تتوسع العملية البرية وتؤدي إلى إعادة احتلال معظم القطاع وتشريد معظم المدنيين الفلسطينيين، البالغ عددهم مليوني نسمة، إلى “منطقة إنسانية” صغيرة.
وقال بعض المسؤولين الإسرائيليين إن إعادة الاحتلال خطوة نحو تنفيذ خطة تل ابيب لما اطلقوا عليه “الخروج الطوعي” للفلسطينيين من غزة، الامر الذي يرونه ضروريا لهزيمة حماس، وفي الوت نفسه يحذر آخرون من أن ذلك قد يجعل إسرائيل مسؤولة عن مليوني فلسطيني، فيما قد يتحول إلى احتلال غير محدد المدة.
استأنفت إسرائيل حربها على غزة بسلسلة من الغارات الجوية المكثفة ضد ما وصفته بأهداف لحماس في جميع أنحاء القطاع حيث قتل أكثر من 400 فلسطيني في الغارات، غالبيتهم من النساء والأطفال، فيما يعرف بـ ” مجزرة 17 رمضان”
وصباح الاثنين، أصدر جيش الدفاع الإسرائيلي أوامر إخلاء للفلسطينيين في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، حيث دمر معظم مدينة رفح خلال العملية البرية الإسرائيلية السابقة، ولم يعد إليها الكثير من الفلسطينيين بعد وقف إطلاق النار.